عبير الحياة
عبير الحياة
عبير الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ابداع بلا حدود
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 اروع قصة حب على الانترنيت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shms
Admin
Admin



عدد الرسائل : 448
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 19/01/2008

اروع قصة حب على الانترنيت Empty
مُساهمةموضوع: اروع قصة حب على الانترنيت   اروع قصة حب على الانترنيت Icon_minitime1السبت فبراير 02, 2008 1:45 pm

<HR style="COLOR: #fbb4b4" SIZE=1>
~*¤ô§ô¤*~السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~*¤ô§ô¤*~

شباب المنتدى اقروا القصة و قولوا لي رايكم بصراحة

اروع قصة حب

اروع قصة حب على النت تدرو احدات هده القصة في بيت صغير يعيش اهله مرارة الغربة فلم يروا ارض الوطن ولو لمرة واحدة في حياتهم كانوا يحلمون بان يشموا اريج تراب الوطن , و لكن لم يكن لدلك ان يحدت فكبر الأولاد من دون أن يعرفوا عن بلدهم سوى اسمه , و لكن احدات القصة لم تكن لتختار من افراد هده العائلة الا فتاة قد بلغت السادسه عشر من عمرها , تدعى - نغم -.
كانت نغم فتاة محبوبه من جميع صديقاتها , لم تعرف العداوة ابدا في حياتها , عاشت فترة المراهقة في هدوء , كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن , هده تحب للمرة التالته , و هده تعشق ابن الجيران و الأخرى متيمه بمن هو في عمر ابيها , و لم تكن لتقتنع بهادا الشيء الدي يدعى حب , كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع احبابهن تضحك ...
كانت نغم تعيش عصر الانترنيت , كانت مولعة بالانترنيت و تجلس عليه لساعات و ساعات من غير ملل او كلل بل انه يكاد ان ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الانترنيت...
كانت تحب مواقع العجائب و الغرائب و تجوب انحاء الانترنيت بحتا عنها و كانت تحب محادتة صديقاتها عن طريق الانترنيت و تجد في دلك المتعة اكتر من محادتتهن على الهاتف او على الطبيعة..
في يوم من الايام كانت نغم كالعادة تمارس هوايتها المفضلة و تجوب الانترنيت من موقع لموقع و في نفس الوقت تحادت صديقتها في المدرسة عندما قالت لها ساعرفك على فتاة تعرفت عليها عن طريق الانترنيت و سوف تحبينها للغاية , كانت نغم ترفض نحادتة الشباب عن طريق الانترنيت لانها كانت تعتبر دلك غير مناسبا و خيانه لتقة اهلها بها فوافقت نغم على ان تحادت الفتاة فقد كانت تحب اقامة صداقات مع فتيات من جميع انحاء العالم و فعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاة المهدبة الخلوقة المتدينة , وتقت بها تقة عمياء و كانت تحادتها لساعات و ساعات لتزداد اعجابا بالفتاة و سلوكها و ادبها الجم و افكارها الرائعة عن السياسه و الدين و كل شيء.
في مرة من المرات بينما كانت تحادتها عن طريق الانترنيت قالت لها هده الفتاة سأعترف لك بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها .. فقالت نغم على الفور... كيف تتلفظين بلفظ - كره - و انتي تعرفين مقدار معزتك عندي فانتي متل اختي.
قالت لها الفتاة ساقول لك الحقيقة ...انا شاب في العشرين من عمري و لم اقصد خداعك و لكني اعجبت بك جدا و لم اخبرك بالحقيقة لاني عرفت انك لا تحادتتن الشباب و لكني لم استطع ان أصبر اكتر من دلك فأنا احببتك حبا جما و أشعر بك بكل نفس.
و هنا لم تعرف نغم مادا تفعل فقد احست ان هناك شيئا بها قد تغير فهل من المعقول ان كل هدا الأدب و الدين و الاخلاق هي لشاب في العشرين من عمره...؟؟
أحست ان قلبها قد اهتز للمرة الاولى و لكنها ايقظت نفسها بقولها ..كيف احب عن طريق الانترنيت و انا التي كنت اعارض هده الطريقة في الحب معارضة تامه؟؟؟
فقالت له.. انا آسفة .. أنت متل أخي فقط ..
فقال لها ..المهم عندي اني احبك و ان تعتبريني متل اخيك و هدا امر يخصك و لكني احببتك.
انتهت المحادته هنا... لتحس نغم ان هنالك شيئا قد تغير بها .. لقد احبته نغم .. ها قد طرقت سهام الحب قلب نغم من دون استئدان و لكنها لا تحادت اي شاب عن طريق الانترنيت و في نفس الوقت ترغب بالتحدت اليه فقررت ان تحادته بطريقة عاديه و كانه فتاة و ان تحبه بقلبها و تكتم حبه فلا تخبره به ..
و تمر الأيام و كل منهما يزداد تعلقا بالاخر حتى اتى اليوم الدي مرضت فيه نغم مرضا اقعدها بالفراش لمدة أسبوع و عندما شفيت هرعت للانترنيت كما يهرع الظمآن لشربه ماء لتجد بريدها الالكتروني مملوء بالرسايل و كلها رسائل شوق و غرام .. و عندما حادتته سالها ... لمادا تركتني و هجرتني , قالت له .. كنت مريضة , قال لها ..هل تحبيني ؟؟؟ و هنا ضعفت نغم و قالت للمرة الأولى في حياتها ...نعم احبك و افكر بك كتيرا...
و هنا طار الشاب من الفرحة اخيرا احبته حبيبة قلبه و في نفس الوقت بدأ الصراع في قلب نغم.. لقد خنت تقة اهلي بي لقد غدرت بالانسان الدي رباني و لم آبه للجهد الدي أفناه من اجلي و من اجل ألا اخون تقته فتنهض من سريرها في منتصف الليل لتكتب هده الرساله بالحرف الواحد...
= يشهد الله اني احببتك و انك اول حب في حياتي و اني لم ارى منك الا كل طيب و لكني احب الله اكتر من اي مخلوق و قد امر الله الا يكون هناك علاقة بين الشاب و الفتاة قبل الزواج و انا لا اريد عصيان امر خالقي و لا ارغب بخيانه تقة اهلي بي لدلك قررت ان اقول لك ان هده الرساله الاخيرة و قد تعتقد اني لا اريدك و لكنني ما زلت احبك و انا اكتب هده الكلمات و قلبي يتشقق من الحرن و لكن ليكن املنا بالله كبيرا ولو اراد الله التم شملنا رغم بعد المسافات و اعلم اننا تركنا بعضنا من اجل الله و تدكر ان الرسول صلى الله عليه و سلم قال ان الدي ترك شيئا لوجد الله ابدله بما هو خير الله فان كان ان نلتقي خير لنا سيحدت بادن الله لا تنساني لانني لن انساك و اعدك انك حبي الاول و الاخير و مع السلامه =
كتبت نغم الرساله و بعتتها له و هرعت مسرعه تبكي الما ووجعا و لكنها في نفس الوقت مقتنعه بان ما فعلته هو الصواب بعينه و تمر السنين و اصبحت نغم في العشرين من عمرها و مازال حب التى متربعا على عرش قلبها بلا منازع رغم محاوله الكتيرين اختراقه و لكن لا فائدة لم تستطع ان تحب غيره و تنتقل نغم للدراسه بالجامعه حيت الوطن الحبيب الدي لم تره مند نعومه اظافرها و معها اهلها حيت اقيل اباها من العمل فكان لابد للعائلة من الانتقال للوطن و هناك في الجامعه كانت تدرس هندسه الاتصالات و كانت تبعت الجامعه بوفود الى معارض الاتصالات ليتعرفوا على طبيعه عملهم المستقبلي و اختارت الجامعه وفدا ليدهب الى معرض اتصالات كانت نغم ضمن هدا الوفد و اتناء التجول في المعرض توقفوا عند شركه من الشركات التي تعرض منتجاتها و اخدوا يتعرفون على كل منتج ... و تنسى نغم دفتر محاضراتها على الطاوله التي تعرض عليها الشركه منتجاتها فياخد الشاب الدي يعمل في هده الشركه الدفتر و يلحقها به لكنها تضيع عن ناضريه فقرر الاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه و يجلس الشاب و بيده الدفتر و الساعه تشير للحادية عشرة ليلا و قد خلا المعرض من ال**ائن و بينما هو الشاب جالس راودته فكرة بان يتصفح الدفتر ليجد على احد اوراقه اسم بريد الكتروني.
دهل الشاب من الفرحة و اخد يقلب صفحاته ليجد اسم نغم يطير من الفرحه و اخد يركض و يقفز في انحاء المعرض تم يدهب الشاب للبيت و يعجز عن النوم كيف لا و قد عادت نغم لتملا عليه حياته من جديد و في صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض املا في ان تاتي نغم لتاخد الدفتر و فعلا تاتي نغم و عندما رآها كاد ان يسقط من الفرحة فلم يكن يتوقع ان يخفق قلبه لفتاة بهادا الجمال فاعطاها الدفتر و اخد يتامل ي ملامحها و هي مندهشه من هدا الشاب فشكرته بلسانها و لكنها في قرارة نفسها كانت تقول عنه اخرق لانه لم ينزل عينيه عن وجهها...
و دهبت نغم ليلحقها الشاب الى بيتها فينتظرها حتى دخلت و اخد يسال الجيران عنها و عن اهلها فعلم انهم اناس محترمون جدا ... و ابنتهم فتاة طيبه لم تعرف الا بسمعتها الحسنه .. فجاء اليوم التالي و معه اهله ليخطبها فهو يريد ان يضيع لحظة من دون نغم و قد وجدوه اهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الاخلاق و متدين و سمعته حسنه و لكن نغم رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق الا مرة واحدة و لن يخفق مرة اخرى و خاب امل اهلها و اخبروا الشاب برفض نغم له و لكنه رفض دلك قائلا ...لن اخرج من البيت حتى اتحدت اليها و امام رغبه الشاب وافق الاهل بشرط ان يتم الحديت امام ناظريهم.
و جاءت نغم و جلست فقال لها .. نغم , الم تعرفيني .. قالت له.. و من اين لي ان اعرفك؟؟؟
قال لها ...من التي رفضت التحدت معي حتى لا تخون تقة اهلها بها ... عندها اغمي على نغم من هول الصدمه و الفرحة فنقلت للمستشفى لتستيقظ و تراه واقفا امامها...
و عندها ادارت وجهها لابيها قائلة.. انا موافقه يا ابي انا موافقه.. و خطب الاتنان لبعضهم و عاشوا اجمل حياة فلم يعرف الطريق الى قلبهم الا الحب الابدي.....


تقبلو خالص تحياتي و تقدري لكم
و ارجو ان ياخد الجميع العبرة من القصة


ادا فرقتنا الايام تجمعنا الدكريات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shms.ahlamontada.com
 
اروع قصة حب على الانترنيت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عبير الحياة :: قصص للعبرة-
انتقل الى: